قدم مشروع الميناء البري ضمن المنطقة اللوجستية خدمات الموانئ والخدمات اللوجستية المتكاملة للتجارة المحلية والبينية والعالمية في مجال الاستيراد والتصدير وإعادة التصدير،

: وترتكز اهمية الميناء البري على دوره في

• تعزيز التنافسية لمنطقة المفرق التنموية بشكل خاص والأردن بشكل عام وذلك بوضعها على خارطة التجارة المحلية والإقليمية والعالمية
• تسهيل عمليات الاستيراد والتصدير وإعادة التصدير لكافة البضاعة القادمة من الموانىء البرية والبحرية والجوية
• تطوير الخدمات اللوجستية الأردنية وتعزيز دور قطاع النقل والتخزين في الاقتصاد الأردني من خلال خلق وتطوير فرص عمل ومشاريع تحقق النمو المستدام
• زيادة الاستفادة من مشاريع سكك الحديد الحالية والمستقبلية في التجارة المحلية والبينية والعالمية
• دعم المشاريع الصناعية والتجارية التي تعتمد في استيرادها على البضائع والمواد الخام القادمة من
• موانئ البحر المتوسط والخليج العربي
• ربط الأردن بالحركة التجارية مع تركيا ودول أوروبا وسوريا والعراق والخليج العربي ما يعزز من النمو الاقتصادي والاستفادة من حركة التجارة الخارجية

البنية التحتية لوسائل النقل

بالإضافة إلى الميزة الواضحة لموقع منطقة الملك حسين بن طلال التنموية بوقوعها على شبكة الطرق التي تربط الاردن بدول الجوار فإنها تقع أيضاً على خط سكة الحديد المستقبلي الذي سيربط الاردن بسوريا والعراق ودول الخليج العربي

بالاضافة الى التوجه لتحويل القاعدة الجوية المحاذية للمنطقة التنموية الى مطار متعدد الأغراض مما سيمكنها من توفير أنماط نقل مميزة ومتعددة لتخدم كبوابة للتجارة مع تركيا واوروبا والدول العربية المجاورة .

تم تعديل الخطة الرئيسية لإضافة قطاع الطاقة المتجددة في منطقة التطوير ، وكانت جميع الموافقات المعنية (لجنة الاستثمار ، وزارة الطاقة والموارد المعدنية ، القوات الجوية الملكية ، الشركة الوطنية للكهرباء) ، وقد تم إعداد الشروط المرجعية للتنافس الشركات وتزويدهم بموافقة وزارة الطاقة. وقعت شركة KHBTDA اتفاقية إيجار مع 4 شركات (FRV Co. ، Empire ، شركة أعمال الطاقة الشمسية المحلية ، أبعاد شركة البيانات الرقمية) لتوليد 150 ميجاوات ، تم اختيار هذه الشركات من قبل وزارة الطاقة والكهرباء الوطنية. ستوفر هذه المشروعات حوالي 2000 وظيفة خلال التنفيذ و 200 وظيفة دائمة.

مع وجود قاعدة الملك حسين الجوية التي أعيد تنشيطها وتطويرها ، فإن KHBTDA تعتبر مركزًا جديدًا للوجيستيات ومتعددة الوسائط ومتعددة الوسائط لخدمة النقل في المنطقة. إن إحياء تاريخ المفرق الطويل باعتباره مفترق طرق للنقل ، لن يخدم احتياجات النقل المباشرة لمصنعي المواقع فحسب ، بل سيصبح أيضًا نقطة محورية جديدة للأنشطة اللوجستية ذات القيمة المضافة لأطراف أخرى. من المتوقع أن يشمل التطوير في مجموعة الخدمات اللوجستية والنقل مرافق التخزين والمستودعات القياسية والبنية التحتية القوية لتحميل وتفريغ ومحطات نقل السكك الحديدية / الشاحنات والهواء / الشاحنات.

 يفحص تحليل الطلب التدفقات التجارية في مجموعة واسعة من قطاعات التصنيع تحت العنوان العريض للمنتجات المصنعة الأخرى ، بما في ذلك:

• مكونات الأثاث والمفروشات
• الآلات الكهربائية والإلكترونية
• منتجات البلاستيك المصنعة
• التعبئة والتغليف

هناك بالفعل مجموعة أساسية من المنتجين المحليين والمستثمرين الدوليين في الأردن ، يقومون بتصنيع المنتجات المذكورة أعلاه. توضح هذه القدرة المتنامية بوضوح قدرة الأردن على خدمة كل من السوق الأردني وأسواق التصدير الإقليمية.

وتشمل هذه المنتجات المصنعة في المصب مع مدخلات متنوعة مثل الحمضيات والبتروكيماويات الأساسية. في تقييمها للطلب المحتمل على الاستثمار ، ركزت MDC على العديد من مجالات المنتجات الرئيسية في هذه الصناعة:

• الأصباغ والألوان والمواد ذات الصلة
• الزيوت الأساسية والنكهات
• صناعة العطور ومستحضرات التجميل وغيرها من المنتجات الاستهلاكية
• المواد الكيميائية المنزلية ومواد التنظيف

يمثل قطاع الإمداد الصيدلاني والطبي معًا واحدة من الصناعات الرائدة في الأردن ، لا يتجاوزها قطاع الملابس إلا من حيث إجمالي الإنتاج والصادرات. مع توقع وصول صادرات الأدوية إلى مليار دولار أمريكي في عام 2017 ، فإن الأردن هو أكبر مصدر عربي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ، وراء إسرائيل فقط كمورد للعقاقير والمكملات الغذائية العامة ، ومنتج متنامٍ للإمدادات الطبية المستهلكة.

لقد أسس الأردن بالفعل كمصدر للفواكه والخضروات للأسواق الإقليمية ، ويتطلع منتجوها الرئيسيون بالفعل إلى ما وراء الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لتصدير أغذية عالية الجودة ، كما أن وادي الأردن يستعد للظهور كمنتج من الفواكه والخضروات ذات المستوى العالمي. كل هذا يجعل KHBTDA موقعًا ممتازًا للصناعات الغذائية.