قدم مشروع الميناء البري ضمن المنطقة اللوجستية خدمات الموانئ والخدمات اللوجستية المتكاملة للتجارة المحلية والبينية والعالمية في مجال الاستيراد والتصدير وإعادة التصدير،
: وترتكز اهمية الميناء البري على دوره في
- تعزيز التنافسية لمنطقة المفرق التنموية بشكل خاص والأردن بشكل عام وذلك بوضعها على خارطة التجارة المحلية والإقليمية والعالمية
- تسهيل عمليات الاستيراد والتصدير وإعادة التصدير لكافة البضاعة القادمة من الموانىء البرية والبحرية والجوية
- تطوير الخدمات اللوجستية الأردنية وتعزيز دور قطاع النقل والتخزين في الاقتصاد الأردني من خلال خلق وتطوير فرص عمل ومشاريع تحقق النمو المستدام
- زيادة الاستفادة من مشاريع سكك الحديد الحالية والمستقبلية في التجارة المحلية والبينية والعالمية
- دعم المشاريع الصناعية والتجارية التي تعتمد في استيرادها على البضائع والمواد الخام القادمة من
- موانئ البحر المتوسط والخليج العربي
- ربط الأردن بالحركة التجارية مع تركيا ودول أوروبا وسوريا والعراق والخليج العربي ما يعزز من النمو الاقتصادي والاستفادة من حركة التجارة الخارجية
البنية التحتية لوسائل النقل
بالإضافة إلى الميزة الواضحة لموقع منطقة الملك حسين بن طلال التنموية بوقوعها على شبكة الطرق التي تربط الاردن بدول الجوار فإنها تقع أيضاً على خط سكة الحديد المستقبلي الذي سيربط الاردن بسوريا والعراق ودول الخليج العربي
بالاضافة الى التوجه لتحويل القاعدة الجوية المحاذية للمنطقة التنموية الى مطار متعدد الأغراض مما سيمكنها من توفير أنماط نقل مميزة ومتعددة لتخدم كبوابة للتجارة مع تركيا واوروبا والدول العربية المجاورة .